
(1)
و أأخذُ بعضي و ألتمسُ العذر لكلّي و أمشي هوناً ما
لا أستعجّل الأقدار ولا أستبطئها
أحلامي لا تـتجاوز طول قآمتي بالسانتيمترات
و تفاؤلي بحجم أضخم رجال المجرّة
و على ذلكَ أنا أحيا .
(2)
أجردُ نفسي من كل الشوائب
و أعرّي قلبي للقادمِ من الشرق و لم أزل على ذلك منذ الأزل .
(3)
و منذُ ليالِ السهر و أنا أبتهل و أسكبُ الدمع أملاً في عودة مافقدتُه من بوح
في غفلةٍ مني أصبحتُ أغلق كل المنافذ , حتى بتّ كخزنةٍ فُقدَ مفتاحها
و أين المفر ؟
و ربّ العباد يشتتني الاحتياج لبوحٍ يفرغُ مافي الفؤاد .
ما السبيل لذلك ؟
و أأخذُ بعضي و ألتمسُ العذر لكلّي و أمشي هوناً ما
لا أستعجّل الأقدار ولا أستبطئها
أحلامي لا تـتجاوز طول قآمتي بالسانتيمترات
و تفاؤلي بحجم أضخم رجال المجرّة
و على ذلكَ أنا أحيا .
(2)
أجردُ نفسي من كل الشوائب
و أعرّي قلبي للقادمِ من الشرق و لم أزل على ذلك منذ الأزل .
(3)
و منذُ ليالِ السهر و أنا أبتهل و أسكبُ الدمع أملاً في عودة مافقدتُه من بوح
في غفلةٍ مني أصبحتُ أغلق كل المنافذ , حتى بتّ كخزنةٍ فُقدَ مفتاحها
و أين المفر ؟
و ربّ العباد يشتتني الاحتياج لبوحٍ يفرغُ مافي الفؤاد .
ما السبيل لذلك ؟