يسكبني الألم كَ ماء ممزوج ب قليل من الملح على عتبة الطريق المؤدي إلى شرق المملكة !
ف أتلـّـوى من الـ وجع , و أصرخ ب صمت , و أسقط و أنا صآمدة , لكن ما من مجيب
ف كيف لهم أن يروا الألم على ملامح [ الفرح ]
لستُ في موقفِ عتاب . . . و لكن هل لهم أن يروني كما أراني أنا ؟
هل لهم أن يشعروا ب كسري دون أن أبـوح به ؟!
و مازلت أشكّل علامة استفهامٍ تملؤها الأسئلة بعدَ ذلك - الرحيل المُتعب -