الثلاثاء، 13 يوليو 2010

لأنكِ أثمن من كل الأشياء (L)


قالوا : لا شيء أسوء على النفس البشرية من الفراق !
. . . و أشهدُ الله على ذلك القول .

و لأن ابتعاد الأجساد هو شيءٌ من الفراق فقد نهش الفقد فؤادي هذه اللحظة
و لأنكِ يا صديقة لامستي شغاف قلبي حتى بتّ أحبكِ دون حدٍ أو قيد , فَ فقدكِ و أنتِ بحالٍ لا يسرّ يكسرني
و لأنكِ أكبر من أبجديات العربية و سواها , و لأني صدقاً أحبك فوق حدود المحبة ف أنا يلزمني من الإعتذار شيئاً لم يكن يوماً
كي أقدمهُ لكِ و أخبركِ ب أنكِ أكبر من مجموعة أحرف إلتصقت ببعضها ,
. . / يا حلوتي , سأعلق يداي في السماء كي لا أغفل لحظة عن الدعاء لكِ و لأجلكِ .

هناك تعليق واحد:

  1. مااجمل الصداقة حقاًلاكن المؤلم عندما تنتهي الصداقة

    وينهيها ذاك الوداع

    اسئل الله ان يجمعكم عاجلاً

    قلم مبدع

    وفقك الله

    ردحذف