السبت، 18 يوليو 2009


يسكبني الألم كَ ماء ممزوج ب قليل من الملح على عتبة الطريق المؤدي إلى شرق المملكة !
ف أتلـّـوى من الـ وجع , و أصرخ ب صمت , و أسقط و أنا صآمدة , لكن ما من مجيب
ف كيف لهم أن يروا الألم على ملامح [ الفرح ]
لستُ في موقفِ عتاب . . . و لكن هل لهم أن يروني كما أراني أنا ؟
هل لهم أن يشعروا ب كسري دون أن أبـوح به ؟!

و مازلت أشكّل علامة استفهامٍ تملؤها الأسئلة بعدَ ذلك - الرحيل المُتعب -

هناك 3 تعليقات:

  1. لحضآت قد يفهمك فيها البعض كمآ أنتي

    ولكن ما دمتي وبكل قوة " إقصاء " ملآمح الحزن بملآمح الفرح .. فلآ أحد يستطيع الإحساس بك .. إلا من خلال عينيك .. أو فضفتك ...

    دمتي قويهــ,, A

    ردحذف
  2. قد يكوُن الماضِيّ مؤلمـاً
    وقد يكون النسيان ’ أستحالة !
    لكِنْ لا شيء يستحق ، و لا أحد يستحق . .

    أسأل لك الله ف هذا الشهر
    الفضيل بإن يسعدك ف دنياك و آخرتك
    اللهم آمين

    ردحذف
  3. ك طوقٍ من الياسمين أنتم ..
    أحرفكم تنبع صدقاً , لا تبتعدا :)

    ردحذف