الأحد، 12 يوليو 2009


مرّت على بلاد انكسَـاري - عاصفة هوجاء - أودتْ ب حياةِ ساكنيها !
و جعلت من حاكمهم أضحوكةً ل الـجميع , ف تمكنت من حنايا قلبه , تمكنت من أطرافه و مدامعه .
ف كان دائماً يحاول المحافظه على كبريائهِ من الإنكسَار الذي يخيّم على عقوُل و قلوب شعبه ,
لكن ما حدث ل بلدته كشف ذلك الحجاب وو كما يقال [ بان المستور ]

هذا ما خلّفته العاصفة في لحظةِ هيجانها , ولا يُعلم إلى هذهِ اللحظة ما ستخلفهُ بعدَ رحيلها !!!

هناك 6 تعليقات:

  1. رووووعه ماشاء الله ..

    بالتوفيق يالغــلا ..



    آهــ قلب ــات:)

    ردحذف
  2. كان الأروع تواجدك بين أكوام الوجع عزيزتي =)
    كوني ب القرب , ممتنه (f)

    ردحذف
  3. لكل مشكلة حل . ولكل أرض من بعد زعزعة ثبآت ..

    لربما يستطيع الملك " القلب " جعل الجوآرح تعيد الثقة إليه

    إذا ما بدأ من جديد وبدآ قويآ ..

    نصيحة .. تعليق .. رأي .. كما يحلو لك اقرئيها ..

    ولكن اعلمي أنها لك .. بالضبط

    A

    ردحذف
  4. أعتقد ب أنك قلت الرأي الصائب
    الذي لم أستوعبه الا في الأشهر الثلاث المنصرمه

    دمت لي ناصحاً

    ردحذف
  5. غاده عبدالعزيز25 أكتوبر 2009 في 12:12 ص

    بوح جميل بالرغم من الحزن الذي يختبئ خلف سطوره..

    ’’جرحني’’,,
    لاتتركي قلمكِ ابداً,,وابحري دائما مع الكتابه,,

    || دمتي مبدعه ,,


    *غاده عبدالعزيز

    ردحذف
  6. هل تعلمي يا رفيقة بأن وجودك هُنا كجنة خضراء
    يلهو بها ملائكة صغار (L)

    أعشقك حدّ الثمالة يا - جميلتي - *_^

    ردحذف