الجمعة، 6 نوفمبر 2009


سـ أشكوكِ للـأرض و السمَاء , سـ أشكوكِ للـبحر و اليابسة
فـ أنتِ تلقميني الـسعادةَ دون اكتفاء ,
أنتِ يا رفيقة كـ الصبحِ و الماء , رقيقةٌ أنتِ كـ نقرِ عصفورٍ على نافذة
أعيذهُ قلبكِ من الـوجع و الألم , فهو كـ طهرِ الجنينِ في رحمِ أمّه
لا تـذهبي بعيداً فـ قلبي أعتادكِ .

مطرٌ أنتِ يـتساقط . . . و و و " أدمنـتكِ "

لـ رفـيقة , ربما تقرأني الآن .

هناك تعليقان (2):

  1. حتى وإن لم تكن تقرؤك الآن ,,
    ولكن ومهما كآنت بعيدة ,,
    فلآآ بد أنها جد ملهمة وطيبة
    أبقى لك الله صديقآآتك ,,
    وأبقى لك هذآ القلم المبدع

    AMH

    ردحذف