الجمعة، 2 أكتوبر 2009


في الـ بداية يجب أن أقدّم اعتذاري ل مدونتي على إهمالي .
و لكم أنتم : )

هل تـذوقـتم يوماً كعكاً لا ندّ لهُ ؟
شيئاً مختلفاً , فريداً من نوعه , ممم هل علِق مذاقهُ الطيب ب أطراف ألسنتكم ؟
حتماً سيكون هذا الكعك محل سعادة و بهجةٍ أينما رأيتموه , و حين تـتلذَذون بهِ يأخذكم إلى البعيد
إلى ما يسمى ب . . . ب ماذا ؟

نعم ب [ السعادة ]
هل لـ السعادةِ مذاق ؟ هل يمكنكم أن تـتلذَذوا ب مذاق السعادة ؟!!
و هل تأخذكم إلى جزيرةٍ لا وجود لها إلا في سعادتكم ؟

س أدعُ قلمي الآن , لـ أرى أقلامكم ..
أين سعادتكم ؟ و هل لها مذاق حلوٌ لا مثيل له ؟!
و الأهم من كل هذه التسؤلات ,,, هل وجدتموها مثلي ؟ :)

هناك تعليقان (2):

  1. ,

    برغم كل شَيء , برغم انكسَاري في هذا الزّمن ,
    إلا أنني وجدت سعادتِي ,
    فسعادتِي مختلفَة عن رؤيتُكم لمنظور السعادة ,
    كاختلافي فِي هذه الحيَاة , لست فريدة لكن لست كالكثير
    ممن يرى السعادة بمنظار الفرح فقط ,
    فأنا رأيت السعادة بمنظار الحزن والانكسار أعمق من رؤية السعادة فرح واجتماع وغيرها من المفرحات ,
    إضافة إلى أن السعادة الحقيقة تكون بجوار الرحمَن ,


    ,

    افتقدتُ قلمك ,

    ردحذف
  2. سعادتك زائفة سيدتي
    سيعصف بكِ في يومِ ما معنى السعادة الحقيقي كوني على يقين
    ف سعادتك هذه في الدرك الأسفل من الزيف
    أرجو لكِ الخلود كي تري السعادة بمعناها الحقيقي : )

    وجودكِ مُلهم

    ردحذف