ب أريـحيّة ڪبيرة ألقيت نفسي على تـلڪ الأريڪة الّتي تـتزين بلون التفاح الأخضر (L)
لم أڪد أن أصحح من استقامة ظهري حتّى بدأت بفتح جهازي المحموُل لأدون ب سعادة ما أنجزتُ من سعادة هذه الليلة !
في خبرٍ صاعق و غير معهوُد , أصبحتُ أحبُ نفسي ب شڪلٍ يدعو للشڪْ ..
لو سُئِلت قبل ما يقارب الشهرين من الآن هل تحبينَ ذاتڪ ؟ لـ ترددت في الإجابة
ب شڪلٍ ملحوظ
لڪن الآن أنا أحبني ب ڪل تفاصيلي الصغيرة و الڪبيرة
أحبني ب عفويّتي , ب أخطائي الّتي لا تُحصى , أحبنِي حينَ أرتڪبُ الخطأ
لم أڪد أن أصحح من استقامة ظهري حتّى بدأت بفتح جهازي المحموُل لأدون ب سعادة ما أنجزتُ من سعادة هذه الليلة !
في خبرٍ صاعق و غير معهوُد , أصبحتُ أحبُ نفسي ب شڪلٍ يدعو للشڪْ ..
لو سُئِلت قبل ما يقارب الشهرين من الآن هل تحبينَ ذاتڪ ؟ لـ ترددت في الإجابة
ب شڪلٍ ملحوظ
لڪن الآن أنا أحبني ب ڪل تفاصيلي الصغيرة و الڪبيرة
أحبني ب عفويّتي , ب أخطائي الّتي لا تُحصى , أحبنِي حينَ أرتڪبُ الخطأ
و في دقائق معدودة أشعر ب غيظٍ منّي و أحاول التصحيح !!
ما يدعوني للسعادة هوَ أنـني لم أڪن ڪذلڪ , و لم أڪن أشعُر ب الغيظ من أخطائي اللامعدودة
حين أُسأل الآن من أنا ؟ سأجيب حتماً أنا - أسماء -
بلا ألقابٍ أو عقد , بلا أسماء مستعارة بلا طاقات سلبيّة موجعة ..
نعَم أسماء , لستُ أنصاف دوائر و مستطيلات
بل أنا ڪمالها و كما ينبغي أن تڪون ؛)
ما يدعوني للسعادة هوَ أنـني لم أڪن ڪذلڪ , و لم أڪن أشعُر ب الغيظ من أخطائي اللامعدودة
حين أُسأل الآن من أنا ؟ سأجيب حتماً أنا - أسماء -
بلا ألقابٍ أو عقد , بلا أسماء مستعارة بلا طاقات سلبيّة موجعة ..
نعَم أسماء , لستُ أنصاف دوائر و مستطيلات
بل أنا ڪمالها و كما ينبغي أن تڪون ؛)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق